من غرائب وعجائب الجاهليه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من غرائب وعجائب الجاهليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرتم:
شجر معروف كانت العرب إذا خرج أحدهم إلى سفر عمد إلى شجرة منه فيعقد غصنا منها فإذا عاد من السفر ووجده قد انحلَ قال خانتني امرأتي, وإذا وجده على حالته قال لم تخني.
الرتيمة:
ناقة كان العرب إذا مات واحد منهم علقوا ناقته عند قبره وسدوا عينيها حتى تموت يزعمون أنه إذا بعث من قبره ركبها.
التعمية والتفقئة:
كان الرجل إذا بلغت إبله ألفا قلع عين الفحل يقولون: إن ذلك يدفع عنها العين , فإذا زادة عن الألف فقأ عينه الأخرى.
ضرب الثور عن البقرة :
كانت البقرة إذا إمتنعت عن الشرب ضرب الثور يزعمون أن الجن يركب الثيران فيصدون البقر عن الشرب.
الهامة:
كانوا يزعمون ان الإنسان إذا قتل ولم يأخذ بثأره يخرج من رأسه طائر يسمى الهامة وهو كالبومة فلا يزال يصيح على قبره: اسقوني إلى ان يأخذ له بثأره, ويزعمون إن الهامة لا تزال عند ولد الميت لتعلم ما يكون من خبره فتخبر الميت.
تثنية الضربة:
زعموا أن الحية تموت في أول ضربة فإذا ثنيت عاشت.
التوغل والغيلان:
يزعمون أن الغول يتوغل لهم في الخلوات في صور متنوعة فيخاطبونه وتخاطبهم
وزعمت طائفة من الناس أن الغول حيوان مشئوم وهو يشبه الإنسان والبهيمة ويتراءى لبعض المسافرين في أوقات الخلوات والليل.
وقال الجاحظ:
الغول كل شيء يتعرض للسيارة ويتلون في ضروب الصور والثياب وفيه خلاف
وقالوا :إنه ذكر أو أنثى ولكن أكثره أنثى
أما بكاء المقتول:
فكانت النساء لا يبكين الميت حتى يأخذ بثأره فإذا أخذ بثأره بكينه.
رمي السن:
فكانوا يزعمون أن الغلام إذا ثغر فرمى سنه في عين الشمس بسبابته وإبهامه وقال:
أبدليني بأحسن منها فأنه يأمن من أسنانه العوج والفالج.
جز النواصي:
كانوا إذا أسروا رجلا ومنوا عليه وأطلقوه جزوا ناصيته
الإلتفات:
فكانوا يزعمون أن من خرج في سفر والتفت وراءه لم يتم سفره فأن التفت تطيروا له
تعليق كعب الأرنب:
من علقها عليه لم تصبه عين ولا سحر وذلك أن الجن تهرب من الأرنب لأنها تحيض وليست مطايا الجن
شق الرداء والبرقع:
يزعمون أن المرأة إذا أحبت رجلا ولم يشق عليها رداءه وتشق هي عليه برقعها فسد حبهما
نهيق الحمير:
يزعمون ان الرجل إذا قدم قرية فخاف وباءها فوقف على بابها قبل أن يدخلها ونهق كما تنهق الحمير لم يصبه وباؤها
نفور الناقة:
يزعمون إذا نفرت الناقة وذكر اسم أمها فأنها تسكن حتى الان موجود هل الاعتقاد عندنا بباديه فلسطين للاسف
حك الخرزة:
كانت عندهم خرزة يزعمون ان العاشق إذا قام بحكها وشرب ما يخرج منها صبر واتسم بالسلوان
نكاح المقت:
من سنتهم نكحت المقت وهو ان الرجل إذا مات قام ولده الأكبر فألقى ثوبه على امرأة ابيه فورث نكاحها
فإن لم يكن له بها حاجة زوجها لبعض أخوته بمهر جديد فكانوا يرثون النكاح كما يرثون المال
البحيرة:
ناقة كانت تنتج خمسة أبطن وكان الأخير ذكر شقوا أذنها وامتنعوا عن ذكاتها ولا تمنع من ماء ولا مرعى
الوصيلة:
ففي الغنم كانت الشاة إذا ولدت أنثى فهي لهم وإذا ولدت ذكر فهو لآلهتهم فان ولدت ذكر وانثى قالوا وصلت أخاها فلا يذبح الذكر لآلهتهم
ألحام:
(الذكر من الإبل) إذا أنتجت الناقة من صلب الفحل عشرة أبطن قالوا حمي ظهرها فلا يحمل عليه ولا يمنع من ماء ولا مرعى
الأنصاب:
حجارة كانت لهم يعبدونها وهي الأوثان وواحدها نصب
الأزلام:
سهام كانت لهم مكتوب على بعضها (أمرني ربي) وعلى بعضها (نهاني ربي)
فإذا أراد الرجل السفر أو عمل أمرا ما يهتم به ضرب بتلك القداح
فإذا خرج الأمر مضى لحاجته وإذا خرج النهي لم يمضي.
وئد البنات :
أي دفنهن أحياء
حيث كانوا في الجاهلية إذا رزق أحدهم بأنثى ظل وجهه مسودا وقد قيل إنهم يقتلونهم خشية العار وبمكة جبل يقال له أبو دلامة كانت قريش تئد فيه البنات
وقيل إن صعصعة جد الفرزدق كان يشتري البنات ويفديهن من القتل كل بنت بناقتين وجمل.
الاكتساب ببغي الجواري .
قال ابن حبيب في المحبر:
ومن سننهم أنّهم كانوا يكسبون بفروج إمائهم وكان لبعضهنّ راية منصوبة في أسواق العرب، فيأتيها الناس فيفجرون بها، فأذهب الاسلام ذلك وأسقطه.
وفي العقد الفريد:
وكان لبعضهنّ رايات على أبواب بيوتهنّ.
ومن جملتهنّ سميّة جارية الحارث بن كلدة أم زياد بن أبيه
للأمانة منقول
الرتم:
شجر معروف كانت العرب إذا خرج أحدهم إلى سفر عمد إلى شجرة منه فيعقد غصنا منها فإذا عاد من السفر ووجده قد انحلَ قال خانتني امرأتي, وإذا وجده على حالته قال لم تخني.
الرتيمة:
ناقة كان العرب إذا مات واحد منهم علقوا ناقته عند قبره وسدوا عينيها حتى تموت يزعمون أنه إذا بعث من قبره ركبها.
التعمية والتفقئة:
كان الرجل إذا بلغت إبله ألفا قلع عين الفحل يقولون: إن ذلك يدفع عنها العين , فإذا زادة عن الألف فقأ عينه الأخرى.
ضرب الثور عن البقرة :
كانت البقرة إذا إمتنعت عن الشرب ضرب الثور يزعمون أن الجن يركب الثيران فيصدون البقر عن الشرب.
الهامة:
كانوا يزعمون ان الإنسان إذا قتل ولم يأخذ بثأره يخرج من رأسه طائر يسمى الهامة وهو كالبومة فلا يزال يصيح على قبره: اسقوني إلى ان يأخذ له بثأره, ويزعمون إن الهامة لا تزال عند ولد الميت لتعلم ما يكون من خبره فتخبر الميت.
تثنية الضربة:
زعموا أن الحية تموت في أول ضربة فإذا ثنيت عاشت.
التوغل والغيلان:
يزعمون أن الغول يتوغل لهم في الخلوات في صور متنوعة فيخاطبونه وتخاطبهم
وزعمت طائفة من الناس أن الغول حيوان مشئوم وهو يشبه الإنسان والبهيمة ويتراءى لبعض المسافرين في أوقات الخلوات والليل.
وقال الجاحظ:
الغول كل شيء يتعرض للسيارة ويتلون في ضروب الصور والثياب وفيه خلاف
وقالوا :إنه ذكر أو أنثى ولكن أكثره أنثى
أما بكاء المقتول:
فكانت النساء لا يبكين الميت حتى يأخذ بثأره فإذا أخذ بثأره بكينه.
رمي السن:
فكانوا يزعمون أن الغلام إذا ثغر فرمى سنه في عين الشمس بسبابته وإبهامه وقال:
أبدليني بأحسن منها فأنه يأمن من أسنانه العوج والفالج.
جز النواصي:
كانوا إذا أسروا رجلا ومنوا عليه وأطلقوه جزوا ناصيته
الإلتفات:
فكانوا يزعمون أن من خرج في سفر والتفت وراءه لم يتم سفره فأن التفت تطيروا له
تعليق كعب الأرنب:
من علقها عليه لم تصبه عين ولا سحر وذلك أن الجن تهرب من الأرنب لأنها تحيض وليست مطايا الجن
شق الرداء والبرقع:
يزعمون أن المرأة إذا أحبت رجلا ولم يشق عليها رداءه وتشق هي عليه برقعها فسد حبهما
نهيق الحمير:
يزعمون ان الرجل إذا قدم قرية فخاف وباءها فوقف على بابها قبل أن يدخلها ونهق كما تنهق الحمير لم يصبه وباؤها
نفور الناقة:
يزعمون إذا نفرت الناقة وذكر اسم أمها فأنها تسكن حتى الان موجود هل الاعتقاد عندنا بباديه فلسطين للاسف
حك الخرزة:
كانت عندهم خرزة يزعمون ان العاشق إذا قام بحكها وشرب ما يخرج منها صبر واتسم بالسلوان
نكاح المقت:
من سنتهم نكحت المقت وهو ان الرجل إذا مات قام ولده الأكبر فألقى ثوبه على امرأة ابيه فورث نكاحها
فإن لم يكن له بها حاجة زوجها لبعض أخوته بمهر جديد فكانوا يرثون النكاح كما يرثون المال
البحيرة:
ناقة كانت تنتج خمسة أبطن وكان الأخير ذكر شقوا أذنها وامتنعوا عن ذكاتها ولا تمنع من ماء ولا مرعى
الوصيلة:
ففي الغنم كانت الشاة إذا ولدت أنثى فهي لهم وإذا ولدت ذكر فهو لآلهتهم فان ولدت ذكر وانثى قالوا وصلت أخاها فلا يذبح الذكر لآلهتهم
ألحام:
(الذكر من الإبل) إذا أنتجت الناقة من صلب الفحل عشرة أبطن قالوا حمي ظهرها فلا يحمل عليه ولا يمنع من ماء ولا مرعى
الأنصاب:
حجارة كانت لهم يعبدونها وهي الأوثان وواحدها نصب
الأزلام:
سهام كانت لهم مكتوب على بعضها (أمرني ربي) وعلى بعضها (نهاني ربي)
فإذا أراد الرجل السفر أو عمل أمرا ما يهتم به ضرب بتلك القداح
فإذا خرج الأمر مضى لحاجته وإذا خرج النهي لم يمضي.
وئد البنات :
أي دفنهن أحياء
حيث كانوا في الجاهلية إذا رزق أحدهم بأنثى ظل وجهه مسودا وقد قيل إنهم يقتلونهم خشية العار وبمكة جبل يقال له أبو دلامة كانت قريش تئد فيه البنات
وقيل إن صعصعة جد الفرزدق كان يشتري البنات ويفديهن من القتل كل بنت بناقتين وجمل.
الاكتساب ببغي الجواري .
قال ابن حبيب في المحبر:
ومن سننهم أنّهم كانوا يكسبون بفروج إمائهم وكان لبعضهنّ راية منصوبة في أسواق العرب، فيأتيها الناس فيفجرون بها، فأذهب الاسلام ذلك وأسقطه.
وفي العقد الفريد:
وكان لبعضهنّ رايات على أبواب بيوتهنّ.
ومن جملتهنّ سميّة جارية الحارث بن كلدة أم زياد بن أبيه
للأمانة منقول
رامي الحربي- رقم العضوية : 7
عدد المساهمات : 95
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
الموقع : legend891@gamil.com
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى